الكسل خُلقٌ يتجاوز الجسد، ويلحق العقلَ والقلبَ والنفسَ، فترى صاحبه راضيًا بالدون معطَّلًا عن معالي الأخلاق، وقد وُفِّقَ إلى الخير من طالع قلبُه هذه المعاني عند استعاذته من الكسل.